هكذا كـان رسـول اللهﷺ


هكذا كـان رسـول الله
  كـان ٱخر كـلام النبي: (( الصلاة الصلاة، اتقـوا الله فيما ملَكَـت أيمانكـم)).

كـان أبغـض الخُلُقِ إليـه الكذب.

كـان أحـب العمل إليـه مادُوومَ عليه وإن قـل.

كـان أحسـن الناس، وأجـود الناس، وأشجـع الناس.

كـان أخـف الناس صلاة علـى الناس، وأطـول الناس صلاة لنفسـه.

  كـان إذا أخـذ مضجعه جعل يده اليمنى تحت خـده الأيمـن.

كـان إذا أراد الحـاجة لم يرفع ثـوبه حتى يدنـو من الأرض.

كـان إذا جاءه أمـر يسرُّ به خـرَّ ساجـداً شكراً لله تعـالى.

كـان إذا خـاف قوماً قـال:
 اللهـم إنا نجعلك فـي نحورهـم، ونعوذ بك من شرورهـم.

كـان إذا دخـل بيته بدأ بالسـواك.

  كـان إذا دخـل علـى مريض يعوده قال: « لا بـأس، طهـوراً إن شاء الله ».

كـان إذا رأى مـا يحب قال: [الحمـدلله الذي بنعمتـه تتمُّ الصالحـات]، وإذا رأى مـا يكـره قال: [الحمـدلله علـى كل حـال].*

كـان إذا فـرغ من دفن الميـت وقف عليه وقال: {استغفـروا لأخيكم، وسلوا لـه التثبيت، فإنـه الآن يُسـأل}.

كـان إذا مـرّض أحد من أهـل بيته نفث عليه بالمعـوذات.

كـان إذا اشتكـى نفث علـى نفسه بالمعـوذات ومسح عنـه بيده.

  كـان أرحـم الناس بالصبيان والعيال.

كـان أشد حيـاء من العذراء فـي خدرهـا.

كـان أكثر دعـوة يدعو بهـا {ربنـآ ءاتنا فى الدنيـا حسنة وفى الأخـرة حسنة وقنـا عذاب النـار}.

كـان طويل الصمـت، قليل الضحـك

كـان كـثَّ اللحيـة، عظيـم الهيبـة.

  كـان لا يدع قيـام الليل، وكان إذا مرض صلى قاعـداً.

كـان لا يدع صـوم أيام البيض فـي سفر ولا حضر.

كـان لا ينام إلا والسواك عند رأسـه، فإذا استيقظ بدأ بالسـواك.

كـان يحب التيامـن ما استطاع فـي تنعله، وترجلـه، وفـ شأنه كله.

كـان يذكـر الله تعالى على كل أحيـانه.

  كـان يصلي الضحى أربعـاً، ويزيد ما شاء الله.

كـان يقبل الهـدية ويثيب عليها.

كـان يمر بالصبيان فيسلـم عليهم

كـان يتحرَّى صيام الاثنين والخميـس
أحدث أقدم

نموذج الاتصال